بسم الله الرحمن الرحيمظواهر غريبة تحل بالنفس البشرية بعضها حسي والبعض الآخر معنوي وفي غالب الأحوال يكون هناك ارتباط وثيق بين الرابط الحسي والمعنوي بمعنى إذا تأثر أحدهما كان تأثيرة واضح على الأخر .هذا مدخل تمهيدي لما أحمله لكم في جعبتي من أخبار مفرحة ربما تكون مفاجأة أوغير مصدقة من قبل البعض نعلم ونرى انتشار أمراض عديدة وغريبة في وقتنا الحاليوتفشيها في المجتمع بشكل ملحوظ مثل مرض السكر, والضغط وأمراض المفاصل والعظام و الكثير من الأمراض الأخرى المرتبطة بالغدد الصماء أو الجهاز العضمي أوباقي أجهزة الجسم والمضاعفات التي تسببها وتأثيرها على الجسم ونلاحظ قصور الطبفي الوصول لعلاج للكثير من الحالاتو ما نشاهده هو محاولة للحد من ظهور التأثيرات السلبية المصاحبة لهذه الأمراض ولكنليس القضاء على المرض نفسه .لدي سؤال أود طرحة في هذا المقام وهو :ماذا لو أخبرتكم بأنه يوجد علاج في الوقت الحالي لمرضى السكر والضغط والمرضىالذين يعانون من تأثيرات الغدد الصماء على أجهزة الجسم ومرضى الروماتيزم والمفاصل والكثير من الأمراض الأخرى والتي عجز عنها الطب الحديث ؟هل سوف تصدقونني في ذلك أم لا ؟قال عليه الصلاة والسلام( ما أنزل الله داء إلا و أنزل له شفاء علمه من علمهوجهله من جهله )وطريقة هذا العلاج كنت أنا من ضمن الخاضعين لها فاستفدت منها ولمست تغييراتكثيرة عادت عليه بالنفع والفائدةو قد تلعب احدى الغدد دوراً رئيسياً في هذا الامر وهي الغدة النخامية والتيتؤثر تأثيراً واضحاً على باقي أجهزة الجسم وهذا رسم توضيحي لهذه الغدةوإليكم شرح مبسط لهذه الطريقة العلاجية والتي أتمنى أن أوفق في إيصال هذهالمعلومة لكمهذه الأمراض تكون نتيجة تجمع عصبي ذاتي ( Autonomic-nervous ) علىسطح الجلد تتحكم بعمل عقد عصبية ذات حشوة ومرتبطة بالمراكز العصبية الذاتية تحتالسرير البصري( Hypothalamus ) والغدة النخامية ( Pituitary-gland )الناظمة للحياة العضوية ذاتياً فهذه العقد الجلدية تكون هاجعة منذ الحياة الجينية وإذانشطت أثرت سلباً على الجسم مسببه العديد من الأمراض فيتم العمل على إتلاف هذهالعقد على الجلد بواسطة الوخز بالأبر أوبالحجامة أو بالكي بالنار فيتم إصلاح الخللالبيولوجي والتخلص من الأمراض بيولوجياً ,ويمكن أستبدل هذه الطرق بعمليةاستئصال تلك العقد الخاصة المسببة لحدوث الأمراض تحت التخدير الموضعي فيتمالتخلص من أمراض النسيج الضام كأمراض المناعة الذاتية والأمراض التنكسيةكالظواهر السريرية لزيادة هرمون النمو والأمراض التحسسية وتتم هذه العمليةالبسيطة والسهلة بدون أي سلبيات وشفاء أكثر أمراض البشر بيولوجياالألية التي تعمل بها هذه العقد : العقد الفردية تحت سطح الجلدفي بعض المناطق توجد على مسار العصب المتوسط في الطرف العلوي وعلى مسارالعصب الوركي في الطرف السفلي تحتوي على تجمعات عصبية لمستقبلات ومرسلاتعصبية حسية ونهايات الأعصاب تكون زائدة بشكل كثيف , بفحصها مجهرياً عن عيناتمأخوذة من مناطق أخرى للجلد .طبقة ما تحت الجلد الطبقة الثالثة من الجلد (( أو السبلة الشحمية : تتألف من فصيماتدهنية وشحميه و أوعية دموية وبعض المكونات الأخرى )).وتعتبر مناطق تحت الجلد نسيجاً مولداً للهرمونات وللدم منذ الحياة الجينية ويمكن أنيستعيد نشاطه في بعض الضروف والحالات ويلعب دوراً هاماً في العمليات الفيزيولوجيةومن المعلوم أن الخلية العصبية محرومة من التكاثر إلا في الحالات المرضية حيثتكون الأورام ويتم نقل التنبيه الحسي الودي من المحيط بواسطة مواد كيميائية تفرزهاالنهايات العصبية (( مادة الأدرينالين ))فعندما تنشط هذه الخاصة ( النسيج الورمية السليمة الهاجعة فيبدأ يكبر حجمها ويعودذلك لدور(( GH )) في إثارة المورثة الورمية وكذلك لدور(( IGFL )) في إثارةالتكاثر الخلوي بزيادة عدد خلاياها وزيادة حجم العقد وزيادة نشاطها الإفرازي للهرموناتوزيادة نقل التنبيه الحسي الودي من المحيط إلى النوى الوطائية الودية{النواة Arcuate-nucleus} و النواة {Ventro-medial} مما يحرض الغدةالنخامية لإفراز المزيد من هرمونات الوطائية ((GHRH )) والذي يحرض الغدةالنخامية لإفراز المزيد من هرمون النمو(( GH )) الذي يثير النسيج المحيط علىإفراز المزيد من عوامل النمو المشابهة للأنسولين (( IGFL )) محلياً على خلاياالأنسجة المختلفة مثل العظام , العضلات , والأنسجة الشحميةفتثير تمايز بعض الخلايا ( Blast-cells) هذه الأنسجة وتحدث فرطاً في نموالأنسجة العظمية والغضروفية والعضلية ويكون هذا النمو نمواً مرضياً خاصةعلى الخلية (( Mast-cell )) حيث تؤثر على وسائطها الكيميائية وتؤثر علىالخلية (( Mast-cell )) وهذا الرسم التوضيحي يبين النوى الوطائي الودي وغير الوديوبعد هذه الأفرازات ينتج لنا التالي :يحدث:1. اضطراب الجهاز المناعي2. وظهور الظواهر السريرية لزيادة هرمون النمو ((GH))3. زيادة مفرطة في استجابة (( GH )) لتأثير ((GHRH))وهذا رسم توضيحي يبين اماكن التأثر من جراء هذه الإضطراباتومن خلال هذا الرسم التوضيحي نرى التأثيرات التي تلحق بالجهاز العضمي والمفاصلوالدسك ونقاط أخرىوهذه الطريقة العلاجية العلاجية تم عمل أكثر من (4000) أربعة آلاف عملية وكانت نسبة الشفاءالتام ( 80% )من المرضى ونسبة عدم الاستفادة التامة كانت ( 20% ) وذلك لعودة ظهور تلك العقدالورمية السليمة من جديدفإذا أعيد استئصالها تكون نسبة الشفاء التام ( 80% ) من النسبة المتبقية الأولى .وهذا الطبيب الذي توصل لهذه الطريقة هو ( محمد ربيع النجار ) من جمهورية سورياوتحديداً من ( جبله ) قرب مدينة اللاذقيةوهذه بعض الشهادات التي حصل عليها والتي تبين براعتة و نبوغة ولدية الأن بحثعلمي أتمنى أن يرى النور قريباً لكي تعم الفائدة لنا جميعاًوهذه بعض الشهادات الأخرى والتي حصل عليهاطبعاً بعدما لمست فائده من هذه العملية البسيطة أحببت أن تعم الفائدة و أن أنقل لكمبعض التغيرات التي لمستها وبعض ما وجده المرضى الذين التقيت بهم في عيادته والتيأدهشت الجميع بعد أن حكم بعض الأطباء على بعض المرضى بالمرض المستديم الذيلا يرجى علاجة لكن بعد فترة بسيطة من إجراء هذه العملية حدث شيء مذهل للجميعأحببت أن تعم الفائدة للجميع لذلك أسرد لكم بعض الهواتف التي تمكنكم للوصول اليهوسؤاله عن كل ما تودون معرفتة وقد يكون متواجد في المملكة العربية السعودية خلالالأيام القليلة القادمة بطلب من أحد أصحاب السمو الملكي لإجراء له هذه العملية
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل